شارك X بعض الأفكار الجديدة حول مشاركة التسوق في العطلة في التطبيق، حيث تعمل على توسيع نطاق ترويجها للمعلنين قبل موسم العطلات.
ويحتاج X إلى تعظيم فرصه. شهد التطبيق المعروف سابقًا باسم Twitter إيراداته الإعلانية تراجعت بشكل كبير منذ أن اشتراها إيلون ماسك، في حين أن تعليقات ” ماسك ” السياسية الخاصة، والمخاوف بشأنها نهج أكثر تراخيًا في الاعتدال، يبدو أنها أبعدت العلامات التجارية، مما أثر على أرباحها النهائية.
ولكن في أعقاب الانتخابات الأمريكية، ربما تتحسن الأمور، مع ظهور المزيد من العلامات التجارية الكبرى الآن إعادة النظر في إعلانات X، بسبب نتائج التصويت، وربما بهدف التقرب من ماسك، الذي من المقرر الآن أن يلعب دورًا مهمًا في إدارة ترامب الجديدة.
وفي كلتا الحالتين، يمكن ضبط الفرص الإعلانية لـ X لتحقيق عودة جديدة، ويمكن أن تكون هذه الإحصائيات وسيلة أخرى لجذب المزيد من فرص الإعلان.
أولاً، قدمت X مجموعة من الملاحظات حول كيفية تسوق جمهورها ومدى تقبلهم لتحديثات العلامة التجارية وعروضها.
يمكنك أن ترى أيضًا أن X قدمت تقسيمًا ديموغرافيًا لجمهورها، والذي يميل أكثر نحو الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عامًا في الوقت الحالي.
وهو ما لن يفاجئ أحدا.
شارك X أيضًا نظرة عامة حول متى تتزايد أحاديث التسوق أثناء العطلات في التطبيق:
لقد حان الوقت الآن، وإذا كنت ستستخدم X لحملاتك أثناء العطلات، فقد يكون من المفيد تنشيط جهودك الآن للاستفادة من الاهتمام المتزايد.
هل ستقنع هذه الإحصائيات المزيد من العلامات التجارية بالإعلان في التطبيق؟
انظر، حقًا، لا أعتقد أن هناك أي اكتشافات كبيرة هنا من شأنها أن تؤثر بشكل كبير على العلامات التجارية بطريقة أو بأخرى. السؤال الحقيقي يتعلق بما تشعر به تجاه الاتجاه العام لـ X، والبيانات الخارجية حول سلامة العلامة التجارية والإشراف عليها.
إذا لم تكن هذه مخاوف كبيرة بالنسبة لك، وكان جمهورك نشطًا في التطبيق، فقد يوفر X فرصًا للوصول. لكنني لست متأكدًا من أن هذه الإحصائيات ستكون هي الشيء الذي يشجع الشركات على زيادة إنفاقها الإعلاني X.